بعد المواقف الغريبة من الجانب الأثيوبي، التي أغضبت كل من مصر وأمريكا، ولا سيما بعد غيابها عن الاجتماع الأخير في الولايات المتحدة والذي كان المحطة النهائية للمحادثات لحل أزمة سد النهضة، بعد مجموعة من الجولات التفاوضية في واشنطن، برعاية الرئيس ترامب شخصيًا، وفي حضور ممثلين عن البنك الدولي، للوصول إلى حل عادل وشامل لجميع الأطراف، إلا أن الغياب الأثيوبي لعدم التوقيع على الاتفاق وضع الجميع في مأزق .
بعد المواقف الغريبة من الجانب الأثيوبي، التي أغضبت كل من مصر وأمريكا، ولا سيما بعد غيابها عن الاجتماع الأخير في الولايات المتحدة والذي كان المحطة النهائية للمحادثات لحل أزمة سد النهضة، بعد مجموعة من الجولات التفاوضية في واشنطن، برعاية الرئيس ترامب شخصيًا، وفي حضور ممثلين عن البنك الدولي، للوصول إلى حل عادل وشامل لجميع الأطراف، إلا أن الغياب الأثيوبي لعدم التوقيع على الاتفاق وضع الجميع في مأزق .
شارك
المواضيع الأكثر مشاهدة الآن
