اكتظت محاكم الأسرة في مصر، بالعديد من قضايا الخلع لأسباب مختلفة..ففي واقعة مثيرة تقدمت فتاة في العقد الثاني من عمرها بدعوى خلع ضد زوجها بعد مرور 3 أشهر فقط على زواجهما، بسب عدم قدرتها على تحمل خشونة وقوة زوجها الزائدة أثناء ممارستهما العلاقة الحميمة.
ووقفت "إيمان"صاحبة الــ 25 ربيعاً أمام محكمة الأسرة، وسردت قصتها منذ البداية قائلةً "تعرفت على "أيمن" بالصدفة خلال لقائنا في حفل زفاف صديقتي، كان شاباً وسيم وانيق جدير بخطف الأنظار، وتبادلنا سويًا نظرات الحب والإعجاب الأولية التي كانت بمثابة شعلة الحب الذي دب بيننا..تكررت لقائتنا حتى أفصح لي بحبه وأنه يريد الارتباط بي...وقتها كنت أشعر بفرحة لا توصف..وكأنني أسعد واحدة في الدنيا ".
وتابعت : تقدم بعدها لخطبتي ووافق عليه أهلي وفقاً لرغبتي، ولكونه شاب ميسور الحال وحسن الخلق، لم يمر وقت كثير وانتقلنا إلى عش الزوجية، كنت لم أصدق نفسي على أن القدر شاء أن يجمعني مع من أحببت وتمنيته لي زوجاً وعوناً في الحياة، زوجي لم يكن بخيلًا يلبي لي احتياجاتي من ملبس ومأكل واكسسوارات وغيره من لوازمي
وتستكمل بعد أن تضع وجهها في الأرض من شدة الخجل
معقبة "مشكلتي مع زوجي هي أنني أخاف الا أقيم حدود الله..فهو شخص لديه قدرة جنسية فائقة ، لم أقدر علي تحملها".. وتسكت أيمان برهة والعرق ينصب من علي جبينها " سيدي القاضي لعل البعض سيتهمني بالتمرد بما أقوله ..ولكن هذه الحقيقة، مر الشهر الأول علي زواجنا وأنا أتحمل زوجي ملتمسةً له العذر بأن تلك الظروف بسب أننا في أول أيام زواجنا ..ولكن مر الشهر الثاني ويبقي حال زوجي كما هو عليه ..تعرضت للتعب البدني والنفسي بسب معاملة الوحشية لي أثناء ممارسة علاقتنا الحميمة ".
"نعم أشعر أننا في حلبة مصارعة ..واجهته أنني لست قادرة علي تحمله نهرني ، وعندما كنت أرفض كان يجبرني ويغتصبني رغماً عني ، وكأنني جارية عنده " ..لتعيدنا قصة "إيمان"إلى مشهد من سيناريو مشهد من فليم "محامي خلع "عندما وقفت الفنانة داليا البحيري أمام القاضي مببرة أسباب خلعها من زوجها وقتها "أخاف ألا أقيم حدود الله... لتؤكد لها الزوجة الأخرى أن الزوج لا يعاني من ضعف جنسي ، بل لديه قدرات فائقة وأن قدراته الجنسية 64 حصان ".
وتشير إيمان خلال دعواها إلى أنها طالبت زوجها كثيرًا بأن يغير من تعاملته وتصرفاته الحمقاء أو يعرض نفسه علي طبيب حتي تسير الحياة بيننا، ولكن اكتشفت أنه إنسان أناني لا يعنيه غير إشباع نزواته وشهواته ،وعندما طلبت منه الطلاق رفض ، ولهذا لجأت إلي المحكمة لكي تخلصني من هذا الشخص الذي أصابني بخلل نفسي في حياتي .
ووقفت "إيمان"صاحبة الــ 25 ربيعاً أمام محكمة الأسرة، وسردت قصتها منذ البداية قائلةً "تعرفت على "أيمن" بالصدفة خلال لقائنا في حفل زفاف صديقتي، كان شاباً وسيم وانيق جدير بخطف الأنظار، وتبادلنا سويًا نظرات الحب والإعجاب الأولية التي كانت بمثابة شعلة الحب الذي دب بيننا..تكررت لقائتنا حتى أفصح لي بحبه وأنه يريد الارتباط بي...وقتها كنت أشعر بفرحة لا توصف..وكأنني أسعد واحدة في الدنيا ".
وتابعت : تقدم بعدها لخطبتي ووافق عليه أهلي وفقاً لرغبتي، ولكونه شاب ميسور الحال وحسن الخلق، لم يمر وقت كثير وانتقلنا إلى عش الزوجية، كنت لم أصدق نفسي على أن القدر شاء أن يجمعني مع من أحببت وتمنيته لي زوجاً وعوناً في الحياة، زوجي لم يكن بخيلًا يلبي لي احتياجاتي من ملبس ومأكل واكسسوارات وغيره من لوازمي
وتستكمل بعد أن تضع وجهها في الأرض من شدة الخجل
معقبة "مشكلتي مع زوجي هي أنني أخاف الا أقيم حدود الله..فهو شخص لديه قدرة جنسية فائقة ، لم أقدر علي تحملها".. وتسكت أيمان برهة والعرق ينصب من علي جبينها " سيدي القاضي لعل البعض سيتهمني بالتمرد بما أقوله ..ولكن هذه الحقيقة، مر الشهر الأول علي زواجنا وأنا أتحمل زوجي ملتمسةً له العذر بأن تلك الظروف بسب أننا في أول أيام زواجنا ..ولكن مر الشهر الثاني ويبقي حال زوجي كما هو عليه ..تعرضت للتعب البدني والنفسي بسب معاملة الوحشية لي أثناء ممارسة علاقتنا الحميمة ".
"نعم أشعر أننا في حلبة مصارعة ..واجهته أنني لست قادرة علي تحمله نهرني ، وعندما كنت أرفض كان يجبرني ويغتصبني رغماً عني ، وكأنني جارية عنده " ..لتعيدنا قصة "إيمان"إلى مشهد من سيناريو مشهد من فليم "محامي خلع "عندما وقفت الفنانة داليا البحيري أمام القاضي مببرة أسباب خلعها من زوجها وقتها "أخاف ألا أقيم حدود الله... لتؤكد لها الزوجة الأخرى أن الزوج لا يعاني من ضعف جنسي ، بل لديه قدرات فائقة وأن قدراته الجنسية 64 حصان ".
وتشير إيمان خلال دعواها إلى أنها طالبت زوجها كثيرًا بأن يغير من تعاملته وتصرفاته الحمقاء أو يعرض نفسه علي طبيب حتي تسير الحياة بيننا، ولكن اكتشفت أنه إنسان أناني لا يعنيه غير إشباع نزواته وشهواته ،وعندما طلبت منه الطلاق رفض ، ولهذا لجأت إلي المحكمة لكي تخلصني من هذا الشخص الذي أصابني بخلل نفسي في حياتي .